جاءت طس بدون ميم
فميم اسم السورة كفت (النمممممل)
فتبسم.........وأدخلني برحمتك في عبادك ....
لما أقول تبسم باؤها تذكرني اني سأقول برحمتك
ولن أقول في رحمتك التي في الاعراف
ولما اكون في الاعراف فاء اسم السورة اربطه
بفاء في رحمتك ولا أقول برحمتك
عندنا فلما جاءهانودي.....
وفي طه والقصص فلما أتاها....
أقول ان في النمل جاءت كلمة ءات مرتين
فلا بد ان تاتي جاءها بدل أتاها حتى لا تتكرر 3مرات
(وأدخل )يدك في جيبك.... ..
في النمل أربطها بقول النملة (ادخلوا)
مساكنكم...
وفي طه
واضمم يدك الى جناحك
أربطها بكلمة الجناح
فالاجنحة تضم وتبسط
وفي القصص
اسلك يدك ...
اربطها بقصة موسى لما سلك الطريق الى مدين
فلما جاءها نودي ان (بورك )من في النار....
هذه البركة أربطها بالنمل اذ المعروف عند الناس ان النمل يدل على البركة ولو انه لا أصل له فقط للربط
(*) (*) (*) (*) (*) (*)
أمن (خلق )السماوات.....
هل في قضية الخلق من يساوي او يعادل الله فيها لا أحد
ولكن هم رغم ذلك يساوون ويعادلون غيره
اذا عندما أبدا أمن خلق اعرف ان النهاية بل هم يعدلون
الاية التي بعدها تبدأ
امن جعل الارض ....
أقول الاية السابقة بدات بالسماوات
الاية التي بعدها تبدأ بالارض
1أمن خلق( السماوات)...
2أمن جعل (الارض)....
هذه الاية في ءاخرها وجعل بين البحرين حاجزا
قضية بين البحرين حاجزا اكتشفها العلماء حديثا
فأتذكر هذا لأقول بل أكثرهم لا يعلمون
أمن يجيب.....
الاية التي قبل أغلب كلماتها فيهم حرف جيم
جعل 4 مرات حاجزا
ءاخذ هذه الجيم لاتي ب
امن يجيب....
أمن يجيب..........ويجعلكم خلفاء( الارض)......
قليلا (ماتذكرون)
أقول ويجعلكم خلفاء الارض التي كلمتكم عنها في الاية السابقة الا تتذكرونها أمن جعل الارض
أمن يهديكم في ظلمات البر والبحر...
كيف أجيبها؟
قبلها كان عندي أمن يجيب المضطر اذا دعاه
هذا المضطر متى يكون خائفا ويضطر للجوء الى الله طبعا في ظلمات البر والبحر
فمن يهديه في هذه الظلمات ذاك الذي دعاه في الاية السابقة
......ومن يرسل الرياح بشرا....تعالى الله عما يشركون
نهاية الاية أربطها بشين بشرا فاقول تعالى.....ي(ش)ركون
امن يبدأ الخلق..
تكلم سبحانه عن الخلق كله تقريبا
السماوات الارض البحر الريح الجبال النبات الانسان (الخليفة) الظلام......
هذا الخلق كله الى زوال بعد ان بدأه الله
أمن يبدأ الخلق..........
وبعد ان خلقكم رزقكم
هل بعد هذا كله اله مع الله هاتوا برهانكم...
وبعد هذا التقرير
انه هو الذي بدأ وهو الذي يعيد يوم البعث
يأتي الكلام عن البعث وموقف المكذبينبه
ونقف عند
ان هذا الا أساطير الاولين وءاخذ( سين)أساطير أجيب بها(سين)
قل سيروا في الارض.....
نهاية ءاية قل سيروا.......عاقبة المجرمين
أقول المجرمون لا يسببون الا الحزن باجرامهم لأجيب بهاءاية
ولا تحزن عليهم...........يمكرون
وماهو مكرهم؟
أنهم كانوايستهزئون بما كان يعدهم به رسول الله صلىالله عليه وسلم من العذاب: ويقولون
متى هذا الوعد ان كنتم صادقين
ويرد الله سبحانه عليهم ويقول لرسوله
قل لهم عسى ان يكون قد لحق بكم ووصل اليكم بعض ما تستعجلون به من العذاب
كسنين القحط التي كانت اصابت قريش
والاسر والقتل...ببدر
ثم يذكر سبب تأخير العقاب الذي يستعجلون بهوهو انه صاحب الفضل والمنة على خلقه كافرهم ومؤمنهم ولكن رغم ذلك أكثرهم لا يشكرون
و
لاحظن تتابع الايتين
وان ربك لذو فضل....
تتبعها
وان ربك ليعلم....
وان ربك ليعلم ماتكن صدورهم......
مكنون الصدور غائب عن الناس اليس كذلك
أربط بها
وما من غائبة..... .....الا في كتاب
كتاب مبين أربطها ب
ان هذا القرءان اليس القرءان كتاب مبين
ان هذا القرءان يقص........ يختلفون
هم يختلفون فيما جاء به هذا القرءان رغم انه هدى ورحمة من الاختلاف
فاتركهم في اختلافهم ان ربك يقضي بينهم بحكمه وهو العزيز العليم